المجتمع من أجل الجمال والجمال من أجل النهوض بالمجتمع الراقي
المجتمع من أجل الجمال والجمال من أجل النهوض بالمجتمع الراقي
المجتمع من أجل الجمال والجمال من أجل النهوض بالمجتمع الراقي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

المجتمع من أجل الجمال والجمال من أجل النهوض بالمجتمع الراقي

بيت ملكات الجمال لتعلم أسرار التجمل وغيره
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 ماهي النمذجة ؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
الإدارة
الإدارة



عدد الرسائل : 159
الموقع : www.adam-lamber.mousika.ibda3
السٌّمعَة : 0
نقاط : 30178
تاريخ التسجيل : 17/07/2008

ماهي النمذجة ؟ Empty
مُساهمةموضوع: ماهي النمذجة ؟   ماهي النمذجة ؟ I_icon_minitimeالجمعة يوليو 18, 2008 6:37 am

النمذجة : هي نقل الابداع والمهارة من المبدع إلى غير المبدع عن طريق المحاكاة والتقليد .. طريقتها : نأخذ شخصا مبدعا ونستخرج مفردات المهارة لديه ونسجل جميع المعلومات ونسمي هذه المعلومات ( النموذج الاول ) .. ثم نأخذ شخصا مبدعا ونستخرج مفردات المهارة لدية ونسجل جميع المعلومات في نمذج نسمية ( النموذج الثاني ) ثم نأخذ شخصا ثالثا .. لا يمتلك أي إبداع في هذا الجانب .. ونحلل شخصيته .. ونسمي هذه المعلومات ( النموذج الصفري ) نقوم بدمج النموذج الاول مع النموذج الثاني .. بحيث نبقي المتشابهات .. ونحذف المتعارضات .. ثم ندمجه مع النموذج الصفري .. فالاشياء المتكررة لدى الثلاثة هي أشياء غير مهمة .. بالمثال يتضح المقال : النموذج الاول لدية البرامج العقلية التالية : اجمال - فروق - مرجعية داخلية - عائد داخلي - و و و و واستراتيجيته على النحو التالي : صورة منشأة - صوت منشأ - حديث نفس - عمل - صورة متذكرة - احساس - .... سمعي بمقدار 55% صوري بمقدار 30% حسي بمقدار 15% إلخ .. النموذج الثاني لديه البرامج العقلية التالية : اجمال - تشابه - مرجعية داخلية - عائد داخلي - و و و و استارتيجيته على النحو التالي : صوت متذكر - صوت منشأ - حديث نفس - صورة متذكرة - عمل - صورة متذكرة - احساس - ... سمعي بمقدار 70% صوري بمقدار 5% حسي بمقدار 25% إلخ .. النموذج الصفري : تفصيل - تشابه - مرجعية خارجية - عائد خارجي و و و و الاستراتيجية : صوت متذكر - عمل - احساس - صورة متذكرة - عمل ..... سمعي 10% صوري 20% حسي 70% .... إلخ .. كما تلاحظون فالنموذج الاول والثاني يشتركان في مجموعة من البرمجة العقلية .. وهي ( الاجمال والمرجعية الداخلية والعائد الداخلي ) .. بينما تختلف البرامج العقلية لدى النموذج الصفري .. وهذا يعني ان هذه البرامج العقلية هي البرامج المهمة ( سأشرح موضوع البرامج العقلية بعد قليل ) كما تلاحظون مجموعة من الخطوات المشتركة في الاستراتيجية وكذلك تلاحظون أن النمط السمعي مهم جدا .. بعد أن نقوم بجمع هذه المعلومات جميعا .. نخرج بتحليل كامل لمواصفات الشخصية صاحبة الخبرة .. فالرسام مثلا .. ينبغي أن يكون صوريا وأن يكون تفصيليا ويلاحظ الفروق وأن يكون من أصحاب برنامج الامكان .. وهكذا .. والاستراتيجية لمهارة الرسم هي التالي : صورة خارجية - شعور - حديث نفس - عمل - ...- .. - فإذا طبقنا هذه المعلومات على شخص لا يملك أي مهارة في الرسم .. وغيرنا برامجه العقلية ونمطه الشخصي وغيرنا صفاته الجوهرية وزرعنا هذه الاستراتيجية لدية .. فإننا نحصل على شخص مبدع في الرسم كإبداع الشخصين السابقين بل يزيد .. ومن فرضيات البرمجة اللغوية العصبية ( يمكن أن تحقق نفس النجاح الذي حققه لاخرون إذا استخدمت إستراتيجيات الناجحين نفسها ) هذا هو المضوع ببساطه .. أننا نقوم بدراسة المبدع .. ونبرمج غير المبدع ليكون مبدعا .. البرامج العقلية : هناك أكثر من 170 برنامجا عقليا .. أهمها هي البرامج العقلية العليا .. وهي تقريبا ثلاثة عشر برنامجا .. أكثر هذه البرامج مكون من وجهين نقيضين ( إجمال - أو تفصيل ) وكل شخص يغلب جانبا من هذه الجوانب على الاخر .. فمثلا تجد شخصا يغلب التفكير الاجمالي أكثر من التفكير التفصيلي ويغلب التفكير في التشابهات أكثر من التفكير في الفروقات ويغلب المرجعية الداخلية على المرجعية الخارجية ويعيش طبيعة خلال الزمن اكثر من عيشه في طبيعة في الزمن وهكذا ... كل برنامج له اختبارات وقياسات مختلفة .. بحيث تستطيع تحديد مدى استخدامك للبرنامج الفلاني .. وبواسطة هذه الاختبارات تحصل على نتائج دقيقة تماما .. أنا شخصيا شاركت في اعداد واحد من هذه الاختبارات وهو مكون من اكثر من مائة وثلاثية فقرة مختلفة .. الاستراتيجيات : الاستراتيجيات هو موضوع دقيق أيضا .. نبحث فيه كيف يقوم صاحب المهارة بأداء مهارته .. ونحن لا نقتصر على الكيفية الحركية فقط .. بل تشمل دراسة الاستراتيجيات الجوانب التفكيرية والشعورية المختلفة .. مثال : الطرق التقليدية لصناعة الشاي .. هي غلي الماء حتى الغليان ومن ثم وضع السكر والتحريك قليلا ووضع الشاي بعدها مع التحريك .. بينما تعليم الشاي بواسطة الاستراتيجيات يكون كالتالي : في البداية يجب أن تحدث نفسك بأنك الان ترغب في شرب الشاي - وبعد ذلك تشعر بالرغبة - ثم تتذكر صورة والدتك عندما كانت تقدم لك الشاي - ثم تبدأ بغلي الماء على النار .. وتفتح الغطاء كل لحة لتضيف قليلا من السكر مع التحريك .. وأنت تشعر بشيء من الحماس - وعندما يغلي قل لنفسك أنا الان يجب ان اطفئ النار .. وهكذا .. إذا طبقت إستراتيجيات فلان في النجاح وغيرت برامجك العقلية إلى برامج مناسبة للمهارة واكتسبت نفس الصفات الجوهرية الخاصة به وغيرت نمطك إلى نمط مناسب فإنك ستنجح لامحالة .. هذه بحوث نستغرق في عملها أشهر متعددة .. وخصوصا كلما كانت المهارة كبيرة .. مهارة صناعة الشاي ( مهارة صغيرة ) مهارة الطيران ( مهارة كبيرة ) هناك مجموعة من زملائنا منذ أكثر من سنة يقومون ببحوث لنمذجة حفظ القران الكريم ... اثنين من مدربي البرمجة اللغوية العصبية في أمريكا .. تفقا على أن يقدما خدمات للجيش الامريكي .. واتفقا على ان ينمذجا مهارة القنص .. واتفقا على موعد محدد ليذهبوا فيه للجيش ويعرضوا خدماتهما .. وبتقدير قادر .. حصلت ضروف لأحدهما فلم يستطع الحضور ... والاخر ذهب للجيش لكنه لم يكن قد أمسك مسدسا من قبل .. سألهم عن فترة تدريب المجموعة الجديدة من القناصين .. فإخبروه أن المجموعة المكونة من 200 قناص ينبغي أن يتدربوا على مدى ستة أشهر .. ثم سألهم كم من هؤلاء المتدربين يصبحون قناصين أكفاء ؟؟ أجابوا بأنه يمكن أن يكون منهم الثلث والثلث كثير .. ثم قام بدراسة أمهر القناصين لدى الجيش الامريكي .. وأصبح الجيش الان يدرب على مهارة القنص لمجموعة مكونة من 200 شخص خلال اسبوعين فقط .. ويصبح المتدربين أفضل من القناصين السابقين في الجيش الامريكي ... إنهم يستخدمون النمذجة في تدريبهم ... وهذا هو السر .... الخ ))

وهذا موضوع شيق ورائع للاستاذ حسن حداد .. عن النمذجة ... استمتعوا بقرائته (( الحمد لله المبدع المصور والصلاة والسلام على قدوة البشر خاتم الأنبياء والمرسلين وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً إلى يوم الدين وبعد إن من السبل المؤدية للنجاح معرفة كيفية صناعته وكيف نصل له وكل إنسان يستطيع بإذن الله أن يرسم نجاحه وأن يصل لما يريد بحول الله وقوته بعد أن يتعرف على كيفية ذلك وإن من أهم الطرق التي توصل لذلك ما عرف في البرمجة اللغوية العصبية بالنمذجة والممكن للعالم ممكن لي والسؤال هو كيف ؟ وكيف في البرمجة تسمى النمذجة وبالنمذجة يتم محاكاة الناجحين وتعرف على استراتيجياتهم في النجاح ونقلها إلى نماذج أخرى عن طريق التدريب ويعـتني الممارسين المتقدمين بها وهي من أحد مشاريعهم التي يحرصون على القيام بها و مما يسعدني أن أطرح الحديث عنها في هذه السلسلة ليتم الانتفاع بها والتعرف عليها والله أسال أن يوفقني وإياكم وأن ينفعنا بما علمنا ويجعله شاهداً لنا لا علينا النمذجة الوحدة الأولى : مقدمة عن النمذجة : أولا: تعريف النمذجة هي عملية التقاط واكتساب وترميز وتكرير ونقل المهارات والإمكانيات الإنسانية. وهنا يجب التفريق بين النمذجة وعملية التعليم التقليدية لأن كلاهما يزعم نقل المهارات والإمكانيات ، والفرق يكمن في نوعية الإمكانيات والمهارات المنقولة . في التعليم التقليدي المهارة تأتي من النظرية والخبرة . بينما في النمذجة المهارة والإمكانيات تأتي من فك لترميز التمكن غير الواعي للشخص صاحب المهارة والإمكانية . وفي الحالتين الخبرة تنتقل عبر التدريب غالبا. ثانيا: مستويات النمذجة 1. النمذجة البسيطة وهي : اكتشاف الطريقة ونقلها ، طريقة السلوك ، وتركز على ماذا فعل صاحب الخبرة أو المهارة حتى وصل . وتكون عبر اكتشاف مجموعة فروقات ، طرق ، عمليات ، كيف حصلت الحصيلة. 2. النمذجة العميقة : تركز على كيف فعل صاحب المهارة مهارته وتعرف بمراقبة مجموعة معتقدات ، معايير ، برامج عقلية عليا ، فسيلوجيات امكانات الأنظمة التمثيلية ، الاستراتيجيات التي ولدت الفرو قات والطرق العمليات التي حصلت في النمذجة البسيطة.

ثالثا: عناصر الأداء المتميز:

1. المعتقدات الممكنة ( عكس المعوقة)

2. المعايير

3. المفهوم الذهني الداخلي ( الاستراتيجية المعرفية) كيف ترتب الأفكار والقاعات

4. الفسيولوجي : الجسم من حيث النشاط والقوة والوزن والصحة وغير ذلك .

رابعا : أبعاد النمذجة الأربعة

1. النمذجة المفصلة : إرهاف حواس لكل (ماذا) يعمل صاحب المهارة.

2. النمذجة الكلية: كليات ما تنمذج الصورة الكلية .

3. النمذجة الواعية : البقاء في موقع ميتا العلوي ( الآخر والمراقب) ومراقبة ما يعمله صاحب المهارة .

4. النمذجة غير الواعية : الاتصال القوي بالألفة العميقة بالشخص المقابل والانتقال إلى موقعه وبالتالي الدخول في حالته والتعرف بذلك على نموذجه للعالم . أو بعضه. النمذجة كيف تصبح حقيقة

أولا: عملية النمذجة

1. تحديد واختيار النموذج أو النماذج للخبرة المراد نمذجتها و ملاحظة الفوارق يساعد على إيجاد الصفات المميزة ونحتاج أن نأتي بالشخص ونقيضه وعلى أمثلة مختلفة فتكون هناك إمكانية ملاحظتهم وبالتالي التأكد من صحتها.

2. استخراج مركبات الخبرة والقوة في سلوك النموذج ( ملاحظة الفروق ) وجمع هذه التفريقات مبنية على الحواس فأرهف حواسك لتعرف الفروق المطلوبة وللقيام بذلك فإنك تحتاج إلى خطوتين وهما : الخطوة الأولى : تفكيك الخبرة فأنت تفككها إلى مركبات يمكن استيعابها واستحضارها وبالتالي إيجاد تعاقب صحيح لها ومن ثم تطبيقها . وهذا يحتاج إلى مراقبة لصاحب الخبرة حال أدائها في بيئتها، ومعرفة حدود الخبرة متى تبدأ ومتى تنتهي واتجاهها والمهارات الجزئية المرافقة. الخطوة الثانية: مراقبة ومقابلة الشخص صاحب الخبرة ( تحليلاً وتشخيصياً ) وهي التي تحتوي على الجزء الأكبر امسك الجزئية وراقبه فيها وقابله واسأله ثم راقبه فيها مرة ثانية وقابله وكرر حتى تتأكد أن هذه الجزئية واضحة . مستخدما مفاتيح جمع المعلومات ( حركات العين ، الإيماءات ، الوقفة ، طرق التنفس ، نقلات الصوت بالإضافة للسلوك الخارجي محددا الاعتقاد والمعايير والاستراتيجيات للسلوك والتوجه العام والبرامج العقلية في كل حالة من خلال تردد المقابلة والمراقبة . ويعمل ذلك مع أكثر من نموذج وضده .

3. تركيب النموذج: الخطوة الأولى: مقابلة المعلومات المحصلة من النماذج المختلفة من اجل التعرف على الشكل النهائي للخبرة مفككه لعناصر واضحة أو مرتحل كل منها يشكل مجموعة عناصر ووضع شكل تقريبي لشكل الخبرة . الخطوة الثانية: تحديد المركبات الحرجة للخبرة وذلك من خلال الرسوم والأمثلة المعاكسة فمثلا ماذا لو كنت لا تملك الدافعية ؟ وكل ذلك لاكتشاف الشكل العميق للخبرة مع متعلقاتها من القيم والمعتقدات والبرامج العقلية والتوجه العام. الخطوة الثالثة: تركيب تسلسلي للمركبات الحرجة للسلوك وبالتالي تحديد ترتيب أو نظام للمركبات يتداخل بشكل النموذج السلوكي.

4. التأكد من الحصيلة: ( كيف تعرف انك وصلت إلى المعلومات الكافية من خلال هذه الأسئلة: - هل هذه المعلومة محددة خاصة بهذا السلوك أو غيره ؟ - هل هذه المعلومة يكفي وجودها لإحداث هذا السلوك وعدمها لعدمه وهل هي شرط؟ - هل يوجد آلية للتغذية الرجعية بحيث تعرف قربك أو بعدك من فهم السلوك مثلا - كعمل استبانة تصوير وتسجيل الخبرة ومن ثم مناقشتها.

5. جرب النموذج المركب: جرب ذلك النموذج على نفسك أو على أحد المتدربين أو أكثر ، هل يعطي نفس النتائج التي يصل إليها صاحب الخبرة أو أكثرها ، إذا أعطى النتيجة فقد اكتمل النموذج وان لم يعط ابحث عن الخلل ، قد تحتاج للعودة لجميع المعلومات مرة أخرى .

6. بسط النموذج واجعله أكثر انسيابا: ما هي العناصر التي يمكن حذفها لهذا الغرض مع المحافظة على نفس النتيجة ، ماهي العناصر التي يمكن إضافتها لإضافة نتيجة أفضل ، قد يخدم في ذلك تدريب عدد من المتدربين على النموذج وملاحظة العناصر السابقة

7. صمم برنامجا تدريبيا نهائيا لمجموعة منتقاة بعناية لمناسبة هذا التمرين محتويا على احتياجاتهم الخاصة من المعتقدات والمعايير ....... مزيلا المعوقات فيهم

8. درب وطور . النمذجة هي مفتاح المهارة في البرمجة العصبية اللغوية وهي مفهوم أكثر تعقيدا وغموضا في البرمجة العصبية اللغوية ولن نتكلم عنها بالتفصيل فذلك يحتاج إلى كتاب كامل ولكن نعطي بعض النقاط التي تكون توضيح لفكرة النمذجة • تحديد الصفات الحقيقية لصاحب الخبرة وذلك باستحثاث العقل الباطن الذي يعبرعن نفسه بغير تفكير . • سؤال صاحب الخبرة لتحديد مفتاح المهارات والتقنيات التي عادة تأخذ الوقت • كثير من أصحاب المهارات الذين نريد أن ننمذجهم يعملون المهارة اما انهم يعملون بدون أن يعرفوا كيف يعملون تلك المهارة أو أننا نحدد عناصر خاطئة لسلوكهم التي تمهد للنجاح. • النمذجة الفاعلة لابد أن تهتم بثلاثة مفاهيم - السلوك: ماذا يعمل الخبير - المعتقدات: ما هي الخارطة الذهنية التي مهدت لهذا السلوك - القيم: وهي الصفات التي جعلت الخبير يقرر عمل أي تفاعل • بالإضافة للسلوك المحدد الذي تود نمذجته غالبا لابد وأن تنمذج هيئة الخبير وتنفسه وصفات صوته في وقت تعبيره عن الخبرة. قلد جلسته ووقفته وتنفسه تكلم مثل كلامه بحسب السرعة أو البطء وهكذا......... وباختصار: النمذجة الفعالة هي الطريقة الدقيقة والصحيحة لنقل الخبرات المتقدمة وفي الحكمة الهندية ( انك إذا أردت التعرف على الصفات الحقيقية لشخص ما لابد أولا أن تمشي ميل..... تذكر أن النمذجة هي القدرة على تكرار السلوكيات الناجحة للناس وهذه العملية تساعدنا على نقل المهارة لا لنقل مستعمرة الخبير.... الخ

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://kholoud-dangerous.yoo7.com
 
ماهي النمذجة ؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
المجتمع من أجل الجمال والجمال من أجل النهوض بالمجتمع الراقي :: المرأة والعالم-
انتقل الى: